فى اطار جهودة لدعم اهالى سيناء قام الدكتور حسن راتب بجولة تفقدية لقرية المنبطح حيث تابع احوال المتضررين من السيول وتبرع لهم بمبلغ خمسين الف جنيه مساعدة والتقى مع عدد من المجاهدين وتبرع لهم بمبلغ عشرين الف جنيه نقدا وقد كان فى استقباله فى القرية الشيخ عيد مصبح شيخ قبيلة النديات وجائت زيارة الدكتور حسن راتب فى احوال جوية سيئة جدا وبرغم ذالك اصر الدكتور على اكمال جولته فى القريه وكان برفقته رئيس مركز ومدينة الحسنه وكان من المفروض ان يرافقه فى الزيارة محافظ شمال سيناء الا انه لم يأتى فى هذه الاحوال الجويه السيئه
السبت، يناير ٣٠، ٢٠١٠
الدكتور حسن راتب يتفقد احوال المتضررين بقرية المنبطح
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
السبت, يناير ٣٠, ٢٠١٠
2
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
الأربعاء، يناير ٢٧، ٢٠١٠
بدء توزيع تقاوى القمح على المزارعين بوسط سيناء
قامت وزارة الزراعه بالتعاون مع المجلس المحلى بتوزيع تقاوى القمح على المزارعين بوسط سيناء ... وتمت عملية التوزيع بمعرفة المشايخ الحكوميين ووجهاء القبائل .. وحيث وزعت تقاوى القمح هذا العام بالمجان .... فى بادرة طيبة من الحكومه حيث كان يوزع مقابل مبالغ ماليه فى الاعوام السابقه ....ويقوم المزرارعين حاليا ببذر القمح وحرث الارض ....كذالك قامت المجالس المحليه بتوفير جرارات زراعيه للمساعدة فى حرث الارض بأجور رمزيه لا تتعدى وقود الجرار واجر سائق الجرار ..
الجمعة، يناير ٢٢، ٢٠١٠
سيول سيناء .... لم يرى مثلها منذ اكثر من 35 عام
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
الجمعة, يناير ٢٢, ٢٠١٠
2
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
الأحد، يناير ١٠، ٢٠١٠
عين القديرات
عين القديرات ....
على ضفافها مرت اقدم الحضارات ومن مائها شربت جيوش عديدة طافت سيناء اما غازيه او مندحرة او فاتحه او محتله . كان لها منبع قديم من سفح الجبل .. ثم مع مرور الزمن وجرف السيول للتربة تكون لها منبع جديد هوا المنبع الحالى لها .. وبجوار العين توجد القلعه وحول القلعة بنى صور حجرى على مساحة واسعه فوق المرتفعات الجبلية المحيطة بالقلعة والوادى وعين المياه وتقول الروايات ان الاغريق هم اول من انشأ قلعة العين ويؤكد ذالك حجارة القلعة العظيمة وطريقة بنائها .وبعض المعلومات استقاها البدو من خبراء اثار يهود كانو يسرقون ماخف حمله من اثار فى المنطقه حيث قالوا لهم ان هذه القلعة تعود الى عصر هيلينا اى الاغريق وتعاقبت العصور ومرت الازمنه وجائت جيوش صلاح الدين هى ايضا حينما كانت توفر الحماية لطريق الحاج فوجدوا فيها مصدر وفير للمياه فقرروا ان يرمموا القلعة الحصينة ويحيطوها باسوار حصينة ثم جاء العثمانيون حين جائو منذ مئات السنين هم ايضا رمموها لا ادرى حتى هذه اللحظه وليس من العيب ان تقول لا ادرى حين لاتدرى لكن من المحتمل انهم كانو هناك منذ البدايه لانهم بالتأكيد كانو هناك فى النهاية حيث رحلوا عنها حين رحلوا وتركو اثارهم باقية حتى اليوم آلاتهم مازالت تعمل حتى يومنا هذا واشجار الصنوبر التى جلبوها من مرتفعات الاناضول مازالات خضراء يانعه والخزان الكبير مازال صالح للاستخدام حيث يتقاسم المزارعون من قبيلة القديرات فى وادى العين حصصهم من المياه فى زراعة الزيتون ..واثناء تجوالى فى ارجاء وادى العين لفت انتباهى امر غريب اربعة خطوط لنقل المياه اولها خط حجرى او قناة مائيه ربما كانت تنقل المياه الى القلعه بل هذا ما اكاد اجزم به لانها تنتهى هناك حيث لم اعثر على اثر لها مجاوزا حدود القلعه وثانيها خط انابيب من الحديد الزهر بسمك ثمانية بوصة ينقل المياه من العين الى ابعد من حدود القلعه بكثير بل ربما تعدى وسائل النقل الحديثه للمياة مسافة تجاوزت 40 كم ( سنخصص مقالة منفردة عنه ) والغريب ان هذه المواسير مازالت تعمل حتى الان برغم مرور قرابة مائة عام او اكثر. وثالثها خط مواسير مصنوعة من القرميد بسمك 6 بوصات شيدها الانجليز وتجاوزت ايضا حدود القلعة ولكن لا ادرى الى اين انتهت لكنها لم تبتعد كثيرا على الارجح لان اثارها انتهت داخل وادى العين ولكنها خربت بفعل العابثين ولم تتحمل كما تحملت المواسير التركيه لقد خربت سريعا تماما كما رحل الانجليز سريعا عن المنطقة اما الخط الرابع فقد انشأته الحكومة المصريه فى عهد قريب وهو من مواسير الحديد بسمك 4 بوصة ويمتد حتى قرية القسيمه بطول 5 كم تقريبا وكثيرا ما تحدث فيه اعطال ولكن يتم تصليحها حيث تعتمد قرية القسيمه والقرى المجاورة على المياه التى تنقل بواسطة هذا الخط لتصب فى خزان علوى فى قرية القسيمه ينقل بعد ذالك بواسطة سيارات نقل المياه الى القرى المجاورة ... ولفت انتباهى وانا اتوغل فى الاوديه القريبة من العين وجود نقوش على احد الصخور لا ادرى الى اى عصر ترجع لكن ما لفت انتباهى انه لاتوجد اى اثار للفراعنه على عكس ما تقوله الهيئه العامة للاستعلامات المصرية
منبع العين القديم حيث كانت تنبع من سفح الجبل
منبع العين الحديث حيث جرفت السيول التربه مما ادى الى تكون منبع فى بطن الوادى وقد بنى بالخرسانه حيث ثبتت المواسير فى الاسفل
السور الذى بنى من حول القلعة ومجرى العين .... صورة من الفضاء باستخدام جوجل ارث
خط المياة المصنوع من القرميد
خط الانابيب الحالى والذى اقامة الحكومة المصرية
هذه هى النقوش التى حيرتنى ولم اعرف لها تاريخ .. نقش لصياد يطارد مجموعة من (البدون ) ومعه كلبه وسلاح الصيد الذى هوا عبارة عن القوس .. واوجه سؤالى الى خبراء الاثار .. الا تستحق هذه الاثار الاهتمام من هيئة الاثار .ام لانها ليست فرعونيه و حقيقتا استغرب لماذا لايتم ترميم القلعه والاسوار والمجرى القديم للمياه ( القناة الحجريه )
اشجار الصنوبر ذات الالوان الخضراء الزاهيه
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
الأحد, يناير ١٠, ٢٠١٠
43
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook