ما زال رجل الاعمال حسن راتب مدير شركة اسمنت سيناء يواصل دعمه للتعليم بوسط سيناء وفى اطار هذه الجهود قام بالتبرع ببناء معهد ازهرى فى قرية المنبطح بوسط سيناء مكون من ستة فصول ومكتب ودورة مياه ملحقة بالمبنى وقد تم تدعيم اساسات المبنى بحيث يمكن بناء ثلاثة ادوار ... وقد بداءت بالفعل اعمل البناء والتشييد فى المبنى وهذه جانب منها بالصور .... وتمكن راعى الناقه من الحصول على وضيفة غفير ليلى للموقع .... ممنوع الاقتراب والتصوير
السبت، أكتوبر ٣١، ٢٠٠٩
حسن راتب يتبرع ببناء معهد ازهرى بقرية المنبطح
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
السبت, أكتوبر ٣١, ٢٠٠٩
1 اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
الثلاثاء، أكتوبر ١٣، ٢٠٠٩
الى زوار مدونتى الكرام
اعزائى زوار المدونه الكرام مرحبا بكم فى مدونة راعى الناقه الذى يسعد دائما بوجودكم ويتمنى ان يقدم لكم المزيد من الموضوعات الفريده والمفيده ولى عتب بسيط عليكم وهو عدم الرد او التعليق تعليقكم مهم جدا عندى لأعرف اين انا بالضبط ومهما يكون تعليقكم فأتمنى ان لاتبخلوا على بالقليل من التعليق ولو حتى بالدعاء لى بالتوفيق وحيث ان التعليق لن يأخذ منكم وقت طويل وهناك ايضا خيار التعليق باسم مجهول لمن لايملك حساب فى بلوجر يعنى الامر سهل بأذن الله تعالى واعتقد انه من البخل ايضا ان تقرأ موضوعى ولا ترد حتى بجزاك الله خير يا راعى الناقه فهل هذه كثيرة على راعى الناقه . فأرجوا ان اجد المزيد من تعليقاتكم وانا اعدكم بالمزيد من الموضوعات النافعه ففى جعبة راعى الناقه الكثير وفى خرج الناقه المزيد والمزيد واتمنى لكم اقامة طيبه فى مدونى راعى الناقه
الأربعاء، أكتوبر ٠٧، ٢٠٠٩
راعى الناقه يعثر على كنز ثمين
بعد ان هجر راعى الناقه الانترنت واهله اخذ يهيم فى الصحراء عله ان يعثر لناقته على مرعى خصيب فى الصحراء القاحله وبينما كان يسير مارا ببقايا خط القطار التركى جلس مستظلا باحد الجسور التى اقامها الاتراك على مجرى السيول وحينما شعر ببرودة الظل قرر ان ينام قليلا مطمئنا ان القطار التركى لن يزعجه لان المشروع توقف منذ 94 عام حين غدر الاحتلال البريطانى بالعرب ودفعهم للثورة ضد الاتراك وغدر بهم بعد ذالك واهدى فلسطين لليهود. جالت هذه الخواطر برأس راعى الناقه فطار النوم من عيونه لذالك قرر ان يصنع دلة من القهوه علها تعيد له صفاء الذهن وبينما كان يحفر الارض ليصنع حفرة يشعل فيها النار واذا به يعثر على عملة معدنيه تراكم عليها الصداء فما كان منه الا ان وضع قليلا من الماء على التراب ثم اخذ ينظف القطعه المعدنيه وماهى الا لحظات حتى كانت العملة المعدنيه تلمع ببريق اخاذ . نعم انها ذهب كاد راعى الناقه يطير من الفرح لولا ان تبادر الى ذهنه ذالك الخاطر المشؤم الذى يعكر الصفوا دائما قد تكون نحاس . نعم قد تكون نحاس فالذهب لايصدا كثيرا . عندها وضع راعى الناقه القطعة المعدنيه فى خرج الناقه وقال فى نفسه ساذهب بها الى صديقى قطامش الصائغ الشهير فى العريش وبالفعل بعد ثلاث ايام كان راعى الناقه يحط رحاله فى العريش ولكن قطامش خيب آماله وقال انها نحاس يا راعى الناقه وهكذا تبخرالكنز الثمين الذى عثر عليه راعى الناقه وتحول الى نحاس تماما كما تحولت الامبراطوريه العثمانيه الى دولة علمانيه