الجمعة، يناير ٣٠، ٢٠٠٩
الترابين.... الترابين ... الترابين
هل تعرف من هم الترابين ؟
قبيلة عربية نشأت فى سيناء ثم انطلقت تجوب العالم حاملة اصالتها معتزة بتاريخها فانتشرت كما النار فى الهشيم خاضت حروب البقاء فى عالم كان فيه البقاء للاقوى كان الجهل والعصبيه يغلفان ذالك العالم الا ان قبيلة الترابين حافظت على اصالتها وخاضت حروبها بكرامه وشرف ولازال هذا التاريخ يحفظه ابنائها ويتداولونه على صفحات الكتب وفى حنايا المنتديات اينما وجدت وتتمركز هذه القبيله فى شمال سيناء وجنوبها وللمزيد من المعلومات يرجى الاطلاع على الرابط التالى http://www.trabeen.com/vb
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
الجمعة, يناير ٣٠, ٢٠٠٩
10
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
الأربعاء، يناير ٢١، ٢٠٠٩
توقف العدوان على غزة ...... قرأة فى الحدث
طوال اثنان وعشرون يوما عشنا كارثه انسانيه بمعنى الكلمه تأثر بها المسلمون ليس فقط فى ساحة الحرب والنزال بل فى كل بقاع العالم فهذا هوا العدو الازلى للمسلمين يسفر عن وجهه القبيح ويشن هجوم بكل ما اوتى من قوه على شعب اعزل تقريبا من الاسلحه لكنه ليس اعزل من الاراده لقد اثبتت المقاومه فى غزة للعالم اجمع انه ليس فقط الشيعه يمكنهم الوقوف فى وجه العدوان بل اهل السنه ايضا لهم نصيب ولكن المحزن كان سقوط الاطفال والنساء فى ابشع صور القتل والدمار والابشع من ذالك كله هوا صمت الحكام العرب برغم ثورة الشعوب العارمه الا ان الحكام لم يحركوا ساكنا وكل منهم يحسب حساباته فهذا يخاف على اتفاقيات السلام وهذا يخاف على علاقاته مع امريكا وذاك يخاف على اقتصاد بلده بان يتورط فى حرب لم يكن هناك موقفا رجوليا واحد من حكام العرب وهذا ما يدعونا لان نمعن النظر هل يحق لنا كباقى شعوب العالم ان نختار حكامنا । ولكن الذى اثارنى هوا موقف العدو الصهيونى اثناء العدوان وبعده كانت معظم اهدافهم مدنيه واعتقد انهم كانو يحاولون اثارة الرعب فى نفوس العالم العربى ويستعرضون قوتهم العسكريه ولكن جبنهم كان واضحا فقد اكتفوا فقط بالقصف من الجو او من الدبابات ولم يحاولو ولو لمرة واحده ان يقومو بانزال عساكر وقوات كومندز على غزة لانهم يعرفون انهم جبناء لا يستطيعون المواجهه وجها لوجه مع المقاتل المسلم
وصمود المقاومه الفلسطينيه اعطنا درس لن ننساه فى البطوله والشجاعه علينا ان ندرك جيدا بعده ان عصر الجبن والانهزام النفسى قد ولى بلا رجعه ।
والمشهد الذى لفت انتابهى كثيرا فرحة الجنود الصهاينه وهم ينسحبون من اطراف غزة وانا اعرف لماذا هم فرحون بهذا الشكل لانهم قد خرجو من الكابوس
ويبقى سؤال يطرح نفسه ماهى سياسات اليهود المستقبليه واستطيع ان اخمن انهم لن يفكرو فى استخدام القوه مرة اخرى وانما سيستخدموا سياساتهم الازليه وهى المرك والدهاء والمخططات اللتى برعوا فيها على مر العصور ।ولكن الله توعدهم بانه سيطفىء كل نار اوقدوها للحرب । وبعد صمود غزة اقول للعالم العربى لا نامت اعين الجبناء
الاثنين، يناير ٠٥، ٢٠٠٩
اربعة عشر يوما والعدوان على غزة مستمر ... اللهم كن لهم ناصر يوم قل الناصر
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
الاثنين, يناير ٠٥, ٢٠٠٩
3
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
الجمعة، يناير ٠٢، ٢٠٠٩
غزة تحت النار لليوم السابع
لازال قطاع غزة يتعرض للغارات الصهيونيه ولازال العشرات من الفلسطينيين يقتلون بلا رحمة يوميا فماذا صنعانا لهم لازالت المظاهرات تجوب ارجاء العالم العربى والدول لا تحرك ساكنا اللهم الا بعض المساعدات التى تصل الى العريش من اغذيه وادويه وغيرها ولا يزال العبء على مصر وعلى الشعب المصري । الوضع هنا فى سيناء اشبه بالحداد فالجميع متأثرون بما يحدث يتابعون نشرات الاخبار فى قلق واضح على مصير هذا الشعب الفلسطينى الصامد ارصد من هنا حزن ابناء سيناء الشديد على ما يحدث فى فلسطين التى تحمل دائما لهم الامل فى حياة افضل والتى تكون دائما مصدر لدخل جيد للكثير من ابناء سيناء منذ رحلات الرعى التى كان يقوم بها ابناء سيناء فى مراعى غزة وجباليا والبريج الى مزارع البرتقال التى كانو يعملون بها ابان عصر الاحتلال البغيض لسيناء الى عمليات تهريب البضائع التى مازالت متواصله منذ معاهدة السلام المصريه مع الدوله الصهيونيه । فلسطين دائما حاضره فى عقول ابناء سيناء لانها تعتبر امتداد جغرافى لسيناء مصيرهما مشترك فى الحرب والسلم
اليوم الثامن من العدوان
اليوم التاسع للعدوان والعدو يدفع بقواته البريه والمقاومه تتصدى لها فى بساله
نشرت بواسطة
راعى الناقه
في
الجمعة, يناير ٠٢, ٢٠٠٩
4
اكتب تعليقك هنا
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook